بالرغم من التطور الكبير في تقنيات النقل العصري وتجهيزاته الحديثة، فإنه كثيراً ما تقع خسائر أو أضرار أثناء عمليات نقل البضائع أو تحميلها أو تنزيلهابالرغم من التطور الكبير في تقنيات النقل العصري وتجهيزاته الحديثة، فإنه كثيراً ما تقع خسائر أو أضرار أثناء عمليات نقل البضائع أو تحميلها أو تنزيلها.
تأمينات الحريق
تغطي وثيقة تأمين الحريق الخسائر الناجمة عن الحريق و الصاعقة و يمكن أن توسع هذه التغطية لتشمل العديد من الأخطار الإضافية كالانفجار وسقوط الطائرات والارتطام بمركبات الطرق والزلازل والعواصف والفيضانات وتفجر الأنابيب والإضرابات والاضطرابات والأذى العمـــــدي.
تأمينات السطو
يغطي هذا النوع من التأمين السطو أو السرقة وأي حادث ينتج عن الدخول أو الاقتحام عنوة أو تحت التهديد ويغطي أي نقص بالمحتويات الموجــــودة بمكان وقوع الحادث أي الممتلكات المؤمن عليها.
وثيقة التأمين الصحي
يغطي هذا النوع من التأمين السطو أو السرقة وأي حادث ينتج عن الدخول أو الاقتحام عنوة أو تحت التهديد ويغطي أي نقص بالمحتويات الموجــــودة بمكان وقوع الحادث أي الممتلكات المؤمن عليها.
تأمين المسافرين
يوفر تأمين المسافرين التغطية التأمينية للمؤمن له في حالة تعرضه لحادث فجائي وطارئ أو لمرض عارض خلال مدة إقامته خارج ليبيا وحمايته من الخسائر المالية التي يمكن أن يتعرض لها مثل:
ضياع الحقائب , فقدان جواز السفر , فقدان النقود والمجوهرات و التحف القيمة.
شركة الليبو للتأمين هي أحدى الشركات المتخصصة في مجال التأمين وأنشئت بموجب القرار رقم (5) لسنة 2005م وبدأت الشركة نشاطها بمزاولة جميع أنواع التأمين برأس مال 10,000,000 دينار ليبي واتخذت الشركة مدينة طرابلس مقراً مختارا لها وشرعت في مباشرة نشاطها في مجال التأمين.
بذلت الشركة قصارى جهدها في نشر الخدمة التأمينية لجميع التغطيات عبر فروعها ومكاتبها المنتشرين في جميع أنحاء ليبيا حيث وصل عدد الفروع إلى 4 فروع وعدد من مكاتب للوكلاء المنتشرة في كافة مناطق ليبيا ، وقامت بالاتصال بعديد من معيدي التأمين بالدول العربية والأوربية بغية المشاركة في التغطيات التأمينية بحصص مناسبة ونتيجة لمجهودات الخبرات الفنية, فقد استطاعت الشركة خلال مدة وجيزة أن تحقق نتائج جيدة سواء كان ذلك من حيث إصدار الوثائق التأمينية أو بما تحقق لها من عوائد مالية وكل ذلك يرجع إلي ما تقدمه الشركة من ميزات وتغطيات ذات مستوي عالي لحماية اقتصاد الفرد والمجتمع والمساهمة في التطور الاقتصادي والمالي والبشري بما يعود على ازدهار المجتمع والبلاد .